آخر تحديث: الثلاثاء, 09 يوليو 2024

المؤسسون

برزت الحاجة إلى أن تتولى المملكة العربية السعودية دوراً ريادياً في مكافحة الإعاقة ومسبباتها. ونظراً للتكلفة المادية العالية لتنفيذ الأبحاث العلمية، فقد كان من الضرورية أن تتضافر جهود القطاعين العام والخاص لضمان استمرارية الدعم المنتظم للمركز، ليتمكن بدوره من رعاية الجهود العلمية البحثية مهما طال أمدها.
وجه المركز الدعوة للانضمام إلى عضوية جمعية المؤسسين إلى نخبة من الخيرين من المؤسسات الحكومية والخاصة والجمعيات الخيرية والبنوك والأفراد. فتوافدت تلك النُخب للانضمام وهم يحملون على عاتقهم رسالةً ساميةً تهدف لخدمة الإنسانية. ويقوم المركز باستثمار قيمة العضوية المُقدرة بخمسة ملايين ريال سعودي في وقف خيري يعود ريعه لدعم الأبحاث العلمية.